السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نستقبل يوم الثلاثاء الذكرى الثامنة والسبعون لتوحيد المملكة العربية السعودية .
لكل منا له وطن . . . بأركانه وترابه و الذي حدد هويته وأنتمائه الجغرافي، وعلى هذه المساحة تكون تاريخه وعاش أيامه . . ويكفينا عزة أأنا في ظل قيادة وحكومة رشيدة تسعى بنا للأفضل دائماً . . وفق شريعة الدين الإسلامي معتقدنا وقرارنا .
وهي ليست مناسبة سياسية للتهاني والتبريكات بقدر ما هي مناسبة اجتماعية تعكس اللحمة الوطنية وتأصل لدى النشء تقدير أصحاب الفضل وخدمة هذا البلد والإنتماء الحقيقي له . . والذي يجب أن نستشعره في عقولنا ومفاهيمنا وهذا مطلب جميل وأساسي .
Bookmarks